عبد الرحيم هريوى خريبݣة اليوم المغر
فأي الفريقين ياترى نحن نستوطن في مملكة التدوين ..!؟
وأنا أرى ما أراه
ولا أجد لذلك أي سبيل..!
وبأن كلاهما لباسه من السندس والديباج والحرير ..!
وكل منها يظهر لنا صورة التفضيل .
و بكلامه المحسوم الجميل.
وبلسانه الفصيح العربي يكاد يبين..
مُّطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ
ولكل ذلك يبقى للأقلام قلبها الرائع والجميل..!
وبشعور لطيف و شوق وحنين .
وهو ذاك بالفعل القلم المستقيم .
مألوف عنه حبه لكل الآخرين.
سكارى ومنبوذين ..!
وتائهين ومشردين ..!
نجس كانوا ..أم طاهرين ..!
أحياء كانوا أم مقبورين..!
سعداء كانوا أم لا ملاذ لهم على أرض الشقاوة والجحيم..!
تعليقات
في رحاب عالم الأدب..
الكل يتفق بأن الطريق الوطنية رقم11 بين خريبكة والفقيه بن صالح من بين أنشط المحاور الطرقية ويبقى للمشاهد رأيه الخاص من خلال الفيديو المصاحب.. عبد الرحيم هريوى خريبكة – المغرب
أغسطس 19, 2022
READ MORE »
ديسمبر 06, 2021
سي محمد خرميز أيقونة من أيقونات المدينة الفوسفاطية.. بقلم عبد الرحيم هريوى سي محمد خرميز الوزاني وٱبنه السيد حسن.. هما من أبناء هذه المدينة الفوسفاطية خريبكة ..!! اليوم، ها هنا بالمدينة الباردة بطقسها وطقوسها، و الهائمة الشاردة في سكونها وصمتها تحصي أيامها الخوالي كإنسان متعب أجهده الزمان واقتنع بأنه لا أمل في الغد المنتظر..!؟! – فذاك مصير محتوم مهما طال الزمان..!؟! وسط الصمت والضجر وتطاول الإسمنت تهت بنفسي هاربا من برودة الجدران إلى برودة أخرى،لعلها تكون هي الأخرى أشد بين الزقاق والمنعرجات وأشياء كثيرة لا تريح البصر..تهت ماشيا بين هكذا محطات هنا وهناك، أبحث لي عن ذكريات لأماكن معلومة،كنت أقصدها في زمان قد مات ، ولعلي أعيد تشغيل تفكيري بأشياء فيها مرت، قد تكون جميلة بمعنى ما ،من ذاك الماضي السحيق..!؟! وبالصدفة تذكرت صورة لإنسان طيب ظل يرافقنا في زمان المقهى والسيجارة، والجلوس المقيم و الطويل لساعات، وسط ضباب كثيف من الدخان لأنواع من التبغ المحروق، و الذي نكون قد ألفناه، وألفنا روائحه الكريهة برضى، سواء في فضاءاتنا أوفي ثيابنا وأجسامنا،حتى أننا صرنا لما صرنا إليه من الإدمان،لا
READ MORE »
عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..!! بقلم عبد الرحيم هريوى
مايو 12, 2022
عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..! بين ثنايا السطور..!! بقلم : عبد الرحيم هريوى هذه المرة سنتواجد بشارع ٱبن عمير الذي ظل في الذاكرةالجماع
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.