حمل الكثير من ساكنة مكناس المسؤولية للنظام التعليمي بالمملكة والساهرين عليه بعد ما تعرض له تلميذات الأقسام التحضيرية من محاولة اغتصاب بعد أن هاجم عليهم شخص مكان ايواءهن بمركز مولاي اسماعيل بمكناس وهو مجرد تماما من ملابسه وحاول اغتصاب تلميذة داخل المركز والغريب هو عدم اكثرات المسؤولين بالمؤسسة التي لم تتمكن من توفير أدنى شروط ضمان أمن وسلامة التلميذات والأكثر من ذلك بدل أن تبادر المؤسسة إلى إيجاد حلول لطالبات وتوفير الظروف الملائمة لهن لاستكمال دراستهن خصوصا وانهن مقبلات على الامتحانات، تقوم المؤسسة بتهديد المحتجات بترسيبهن حسب قول بعضهن ويقومن بالمبيت بالعراء احتجاجا على ماوصلت له المؤسسة من تسيب نازرات بطلبة المركز
حوادث