من مُحِبّينا يكفي الذي ……… قد أخذنا أكبرتُموها علينا ………… عندما وصلت
خذوا الكؤوس…….. خذوها .. ليس تعنينا
فعلاً إلينا………….. . فَعافَتها أيادينا
هزمتمونا ………… بجورٍ .. بات مُنكَشِفاً تَعَمَّدَهُ ………..
لَمّا
.. المفروض يحمينا
والفوز بالظلم في التحكيم ….. منْقَصَةٌ لا تجعل الفوز فوزا ………. في نوادينا
فَلْتأخُذوا الكأس ……. إن الكأس فارغةً وَكَأسُنا امتلأت………….. بالحُب تروينا
مِزاجها هِبَةٌ ……………. لم يُعطَها أَحَدٌ
قبلنا أبداً……. غضباً ولا لينا
إنا أخذنا قلوباً من . في تَلَالُئِها
بالحُبَّ دُرَاً وماساً سوف تُغنينا
نحيا بها.
… في شموخ الأسدِ تَدفَعُنا
إلى التَّحَدّي ………… من الأحلام تدنينا يكفي أعدنا لإفريقيا………….. مكانتها
وللعروبة مجداً …………… عاد يحيينا مِن بَعدِ صحوَتِنا…………. عجز ويثنينا زئيرُهم ) منبت الأحرار) ……. يُشدينا وألف ألف تهاني ………….. إلى قطرٍ وللجماهير بالبشرى.. تُمَنِّينا
لَمّا حَجزنا لنا بالعزم…………… مَرتَبَةً بين الكبار ………….. وحققنا أمانينا
نلنا المحبة. في أسمى تَمَظْهُرِها من إخوة ساندونا ……… في مساعينا
فريقنا جاوَرَ الأقمار…………….. جاوَزَها
وقَدَّمَ الدَّرسُ في الميدان ……… تلقينا وأقنع الجمع أنا……. ليس يوقفنا
مَن يَحمل الكأسَ فَلْيَحمل ….. رُفقَتِها
شَهَادَةً …. أننا بالظلم أقصينا تحيةً لأسود حققوا ……….. عجباً.
سعيد التاشفيني
