مستخدمات دار الطالب ببلفاع رغم قيامهم بمهام نبيلة و بادوار مهمة في مجال الإشراف و التأطير ومن خلال توفير الرعاية الاجتماعية والنفسية والخدمات التربوية منها والاجتماعية والترفيهية وفقا للمتطلبات والحاجيات الضرورية لكل فئة من المستفيدات والمستفيدين داخل مؤسست دار الطالب ببلفاع
اليوم يجدون أنفسهم عرضة للضياع وفي امس حاجة في من يرعى متطلبات هده الفئة التي وجدت نفسها خارج اصوار مؤسسة الرعاية الاجتماعية دار الطالب ببلفاع اقليم اشتوكة ايت بها دون مراعات الواجب الذي قامو ابه طيلة فترة العمل الطويل بالمؤسسة و التي دامت مدة 13 شهرا دون اداء مستحقاتهم الشهرية كواجب انساني للعيش الكريم الأمر الذي اصبح يسوده الكثير من الغموض لعدم تقديم أي مبررات حقيقية توضح أسباب التاخير في عدم صرف المستحقات رغم كل أشكال الاحتجاجات التي
سبق وان عبرو بها أمام أبواب إدارة المؤسسة التي أصبحت تتنكر وتتجاهل حقوق ومطالب هده الفئة من المستخدمين الذين قدمو الكثير من الخدمات المشرفة طوال فترة العمل و اليوم يجدون انفسهم امام صمت مسؤول المؤسسة الذي لم يكلف نفسه حتى في فتح باب حوار يساهم في احتواء عدد من المشاكل التي أصبحت تتخبط فيها هده المؤسسة
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.