في استمرار تسيب اصحاب الجيليات الصفراء الذي اثار و يثير حفيظة المواطنين و لا زال حديث القاصي و الداني سواء حول عشوائية المرابض او طرق منح صفقاتها التي سبق أن أشارت منظمات حقوقية لضبابيتها و أشارت إلى العديد من الخروقات و الشبهات التي تشوب تفويتها لا يخرج حي جليز الراقي عن الاستثناء بل و يعتبر أكثر عشوائية و حراسه أكثر عدوانية و تشوب حولهم العديد من الشبهات و في هذا الإطار و امام دار المنتخب و قرب مدرسة الزيتونية بشارع يعتبر رمزا لتسامح الاديان حيث توجد الكنيسة امام المسجد و المعبد غير ان هذا التسامح لا يكدره سوى استيلاء احدهم بطريقة أو بأخرى على الحي بأكمله و تحويله لمربض للدراجات النارية يحتل كل الشارع و يساهم في عرقلة المرور و يضايق المتعبدين من مختلف الديانات و يعيق ولوجهم لدور العبادة امام انظار و مسمع السلطات الوصية هذا و ينتظر دخول منظمات حقوقية على الخط اثر تلقي طلبات مؤازرة من متضررين
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.