استطاع القيادي النقابي”بلفاطمي” رفقة خيرة من المناضلين والمناضلات بأن يجعل من العمل النقابي قاطرة للنهوض بالعنصر البشري داخل قطاع الشبيبة والرياضة وكذلك الشباب و الثقافة والتواصل، لان المناضل الشهم بلفاطمي ، لم يبخل يومًا في تقديم الدعم المادي و المعنوي لكل من طرق بابه كان كبير الشأن أو صغير…؛ هو قائد استطاع رفقة آخرين معه بأن يوحد صفوف جميع قطاع وزارة الشباب والثقافة والتواصل عبر تأسيس اتحاد النقابات الوطنية، ولم ينسى دوره ككاتب وطني للجامعة الوطنية لموظفي الشبيبة والرياضة؛ ومن موقعه استطاع أضياً الدفاع عن الجميع دون تمييز أو انتقائية أو مصالح شخصية.
•”نحاج أحمد بلفاطمي” في نضالاته وتضحياته فالتاريخ يشهد بأنه استطاع أن يفرض وجود نقابته القطاعية ويحتل الصدارة داخل الاتحاد العام للشغالين بالمغرب بفضل العمل الجبار والبناء التنظيمي المتواصل عبر ربوع المملكة؛ والدليل نجاح الملتقى الوطني الاخير الذي جرى اوائل نونبر2022 بمدينة بوزنيقة … ويشهد خصومه قبل محبيبه بأن للرجل كاريزما قوية ونظرة استباقية وحس نضالي عال، بالإضافة إلى رد الإعتبار للعمل النقابي ومأسسته وتبني الحوار الجاد والمسؤول والايجابي داخل وزارة الشباب والثقافة والتواصل.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.