ذكرت تقارير متفرقة ان تحركات كوادر إرانية وجناح عسكري لحزب الله ينشط بشكل غير مسبوق على الاراضي الجزائرية وبالخصوص تندوف و ولاية بومرداس التي تشهد انشاء ولاية الفقيه بشمال افريقيا ويدكر ان المخابرات العسكرية الجزائرة. اصدرة اوامر خاصة لزعيم جبهة البوليساريو الانفصالية ابراهيم غالي ان يصبح تحث تصرف هده الكوادر العسكرية التي ستشرف على تدريب أفواج مسلحة لتنفيذ عمليات إرهابية ضد المغرب”
وبالخصوص معبر الكركارات ونقاط تخص الفوسفات ويشار ان جهاز DRS فرض حراسة مشددة. على بعض المناطق بولاية بومرداس وتندوف وعدم عبور ايا كان بهذه المناطق إلا المصرح لهم حرصا على عدم تسريب انواع الانشطة التي يشرف عليها، هدا ا الجناح المسلح الإراني وعدم الكشف على انواع الأسلحة و الصواريخ والطائرات المسيرة الإرانية الصنع و يأتي هدا الدعم الذي لا تخفيه المعطيات والوقائع التي يوظفها النظام العسكري الجزائري والإيراني العلني للبوليساريو بالوسائل السياسية والمالية واللوجستيكية والعسكرية لتهديد أمن المغرب وسلامة أراضيه.
وو فق ما نشرته مواقع إلكترونية تابعة لجبهة البوليساريو، فهذه الأخيرة” قالت ان جبهة البوليساريو الانفصالية تستعد للاستعانة بسلاح الدرون وصواريخ متطورة في حربها ضد المغرب وتبحث البوليساريو من وراء أهداف امتلاك هذا النوع من السلاح لضرب معبر “الكركرات” الذي يعتبر بوابة نحو دول جنوب الصحراء و طريق تجاري مهم لرواج التبادل التجاري بين المغرب والقارة الأفريقية.
