أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الخميس، عن تسجيل 119 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19)، مقابل تعافي 44 شخصا، وذلك خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأبرزت الوزارة، في النشرة اليومية لحصيلة (كوفيد-19)، أن 6 ملايين و849 ألف و128 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و412 آلاف و629 شخصا، مقابل 24 مليون و913 ألف و553 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 54 ألف و604 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة.
وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و266 ألف و350 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام مليون و249 ألف و446 حالة، بنسبة تعاف تبلغ 98.7 في المائة.
وتتوزع حالات الإصابات المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة بين جهات
الرباط سلا القنيطرة 46
الدار البيضاء سطات 41
فاس مكناس 13
مراكش آسفي 9
سوس ماسة 3
درعة تافيلالت 1
بني ملال خنيفرة 3
كلميم واد نون 3
وبلغ مجموع الحالات النشطة 621 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، وبذلك يكون مجموعها حالتين.
[10/11, 19:43] Watsap Faaaras: مجلس الجالية المغربية بالخارج والمجلس العالمي للمجتمعات المسلمة يوقعان مذكرة تفاهم للتعاون في مجالي الثقافة والتعليم
وقع مجلس الجالية المغربية بالخارج والمجلس العالمي للمجتمعات المسلمة ، أمس الأربعاء بأبوظبي، مذكرة تفاهم للتعاون في مجالي الثقافة والتعليم .
وتنص المذكرة، التي حضر توقيعها السيدان عبدالله بوصوف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، وعلي راشد النعيمي رئيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، على تبادل الخبرات بين الجانبين في ميدان التعليم، وتنظيم دورات تدريبية، وندوات وأنشطة ثقافية تحظى بالاهتمام المشترك.
وأشاد السيد عبدالله بوصوف، في كلمة بالمناسبة، بتوقيع الاتفاقية مؤكدا على أهمية دور المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة في تمكين المجتمعات المسلمة من الاندماج الإيجابي في دولها لتحقيق الانسجام بين الالتزام بالدين، والانتماء للوطن، وأهدافه الساعية إلى تحقيق تغيير فكري وثقافي في المجتمعات المسلمة في مختلف دول العالم.
من جانبه أشاد علي راشد النعيمي بدور مجلس الجالية المغربية بالخارج في ما يتعلق بقضايا الهجرة واستشرافها، مؤكد ا أن هذا الدور يتكامل مع أهداف المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، الذي يعمل على “بناء جسور من الثقة والاحترام بين مجتمعاتنا ويؤكد على ضرورة أن يعيش الشباب بقيم التسامح والعيش المشترك.”
وقال إن “أبرز ما نحتاجه اليوم هو غرس ثقافة العيش المشترك واحترام المجتمعات وخصوصية الأفراد، وهو ما يؤكد أهمية مذكرة التفاهم التي تسعى إلى إطلاق شراكة قوية في المجالات الثقافية والتعليمية”.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.