الصمت و الغياب الكلي عن وسائل التواصل الاجتماعي يضهر روابط مبدء القناعة والانبطاح خلف الدينار الجزائري لتزييف الحقائق والظهور بمظهر الضحية مناضلة التبلاح” سلطانة خيا التي لطالما تبجحت وروجت اكاديب و ادعاءات زائفة بشأن تعرضها للتعذيب و أنها تعيش حالة من الحصار وغيرها من الادعاءات بهدف تغليط الرأي العام الدولي
انفضح امرها بعد رحيلها إلى الأراضي الاسابنية لقضاء عطلة الصيف على حساب الصحراويين وانكشفت خيوط اللعبة والطريق اللتي يسلكها منعدمو الإنسانية بعد ارتدائهم عباءة “حقوق الانسان” من اجل الركوب على قضية الصحراء المغربية للحصول على مقابل مادي خدمة لأجندة الجزائر و وهم جبهة البوليساريو.
بيادق جعلوا من قضية الصحراء المغربية غنيمة للحصول على ثروة باقل عناء على حساب ابناء عمومتهم واخوانهم الصحراويين.
سلطانة خيا كشفت حقيقة الحصار الزائف بعد مغادرتها المملكة المغربية بكل حرية مثلها مثل اي مواطن عادي للوصول الى منزلها الجديد الذي شيدته باموال الحصار الوهمي والزائف ايقونة المكر والخداع تستمتع على انغام الطرب باسبانيا و ترقص على اجساد الصحراويين الذين يتجرعون مرارة العيش والحرمان من حرية التعبير بمخيمات تندوف هكذا تستغل سلطانة خيا صاحبة روتيني الحقوق عقول البسطاء الصحراويين والمتعاطفين معها.
