سلطانة خيا ” هل تُقبل شهادة “سيئ السمعة” عن حقوق الإنسان؟

voltus7 يونيو 2022آخر تحديث :
سلطانة خيا ” هل تُقبل شهادة “سيئ السمعة” عن حقوق الإنسان؟

 

تستمر جبهة البوليساريو في استغلال الانفصالية سلطانة خيا في اختلاق شكاوى وحالات تدعى فيها أنها عانت انتهاكات حقوقية دون ان تقدم اي دليلا على ما أوردته في مجموعة من المسرحيات المكشوفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي من تمرد و تحريض بين الكذب والتوظيف السياسى في غياب أى رصد او توثيق لما تدعي فيه من حصار او انتهاكات بمدينة بوجدور من اجل إثارة القلاقل واستغلال المنظمات الاجنبية في مجال حقوق الانسان كورقة ضغط بعد ما فشلت في حربها الوهمية وقصف جيشها المتمركز في الخيال…؟
جبهة البوليساريو تتفاعل ببيان مجيش بالمشاعر والاحاسيس لشحن معنويات المتعاطفين بحبل مقطوع مباشرة مع وصول المسترزقة سلطانة خيا مدينة اليكانتي الساحلية بإسبانية وتصفها بالمقاومة و تطالب فيه المجتمع الدولي بفتح تحقيق لما تعرضت له المدللة “والتي كانت تعيش بحبوحة الانفصال وتتحصل على مبالغ مالية كبيرة على كل رقصة ترقصها على اسطح منزل اسرتها ببوجدور من عائدات المساعدات الإنسانية المخصصة للاجئن التي يتم بيعها قبل وصولها للصحراوين المحتجزين بمخيمات تندوف .
حقوقية الوهم ورئسة “رابطة الدفاع عن حقوق الإنسان ومكافحة نهب الموارد الطبيعية” تتغافل عما يقع بسجون الرابوني والدهيبية وخلف الحدود من قبل سفاحي جبهة الانفصال التي تتمتع فيه بجرائمها بهدف الاستمرار في مواصلة لعب دور البريئ و ترفع شعارات حقوق الإنسان فى بياناتها الرسمية لا يعدو كونه تكتيكا سياسيا للمتاجرة بملف الاجئين الصحراوين المحتجزين لمواصلة استنزاف المساعدات الإنسانية

الاخبار العاجلة