تعمل جمعية الشباب لأجل الشباب، وبدعم من مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، على إنجاز دراسة ميدانية تلامس تحليل أسباب تراجع ثقافة الحوار وتنامي خطاب الكراهية بين الشباب خلال تفشي جائحة كوفييد 19 بالمغرب، بعد تنفيذها لمجموعة من الأنشطة التكوينية والتحسيسية والتفاعلية.
تستهدف هذه الدراسة الشباب والشباب من مختلف جهات المملكة المغربية،
والتي نتوخى منها معرفة الأسباب والمعيقات التي تحول دون تعزيز خطاب وثقافة حقوق الانسان المعززة للحوار وقبول الآخر والاختلاف ومناهضة جميع أشكال التمييز والكراهية، حتى نتمكن من بناء وعي جمعي وبرامج تدريبية شبابية تعزز الروابط وتقوي آليات وميكانزمات تعزيز ثقافة الحوار وقبول الآخر .
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.