شريط وثائقي تبلغ مدته 16 دقيقة يروي شهادة شابتين من أصول صحراوية تمكنتا من الهروب سنة 2014 من مخيمات تندوف بعد احتجازهما من طرف عائلاتهما البيولوجية و من ثم الاستقرار باسبانيا، و هما “خيدومة محمد ابراهيم” (27 سنة) و “سكينة اني سيد احمد” (25 سنة) اللتان ترويان بشكل حصري و بجرأة عن تجربتهما المرة في المخيمات حيث تعرضا لكل أشكال الضغط النفسي و سوء المعاملة و التحرش الجنسي حتى أنهما من شدة الشعور بالوحدة والإذلال و اليأس فكرتا في الانتحار لإنهاء ذلك الجحيم الذي كانتا تعيشانه.
بتصرف : الجزاءر تايمز
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.