يتساءل العديد من متتبعي الشان المحلي بجماعة أغبار، عن مآل الوعود التي وعد بها الرئيس عبد الكريم آيت امبارك ساكنة الجماعة. و أشارت المصادر نفسها، إلى أن الجماعة تعاني من استمرار ضعف البنية التحتية بالجماعة، ما يؤثر بشكل سلبي على الوضعية المعيشية و المستقبل التنموي للساكنة، خصوصا بعد تبعات الزلزال.
و تساءلت المصادر نفسها، عن مصير الوعود التي قطعها الرئيس عبد الكريم آيت امبارك على نفسه أمام ساكنة الجماعة. ومع مرور سنوات من إنتخابه، يبدو أن تحقيق تلك الوعود لم يترجم على أرض الواقع، حيث أشارت مصادر متعددة إلى أن الجماعة لا تزال تعاني من ضعف كبير في البنية التحتية، و هذا الوضع يؤثر بشكل سلبي على الحياة اليومية للسكان، ويعرقل أي تقدم تنموي يمكن أن تشهده المنطقة.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.