مشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها

abdelaaziz627 سبتمبر 2024آخر تحديث :
مشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها

مشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها

طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأنمشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأن مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية. ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف. وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار. وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح. وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتدقيق من خلال المجلس الأعلى للحسمشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأن مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية. ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف. وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار. وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح. وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتدقيق من خلال المجلس الأعلى للحسمشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأن مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية. ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف. وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار. وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح. وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتدقيق من خلال المجلس الأعلى للحسابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقون أحيلوا على التقاعد. يتبع …ابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقون أحيلوا على التقاعد. يتبع …ابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقون أحيلوا على التقاعد. يتبع … مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية.

ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف.

وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار.

وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية .

ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح.

وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتدقيق من خلال المجلس الأعلى للحسابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقمشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأن مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية. ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف. وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار. وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح. وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتدقيق ممشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأن مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية. ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف. وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار. وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح. وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتمشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأن مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية. ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف. وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار. وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح. وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتدقيق من خلال المجلس الأعلى للحسابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقون أحيلوا على مشاريع INDH تستعضي على التحقيق رغم وجود شبهات تورط المشرفين عليها طالبت العديد من الجمعيات بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك،بفتح تحقيقات معمقة بشأن مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية. وتحدتث مصادرنا،عن وجود شبهات ببعض المشاريع الممولة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ب” تراب عمالة مقاطعات ابن امسيك ”، بعد مجموعة من الشكوك و الاتهامات التي تروج في أوساط الفاعلين المحليين،جمعويين وحقوقيين سبق لهم أن رفعوا، خلال السنوات الماضية، العديد من الشكايات إلى مجموعة من المؤسسات بينها وزارة الداخلية ومحكمة جرائم الأموال ورئاسة النيابة العامة وغيرها من المؤسسات، تطالب بفتح تحقيق في طريقة توزيع دعم المبادرة الملكية. ولم تقف حدة الانتقادات المتعلقة بهذا الملف عند هذا الحد، بل إنها بلغت درجة عدم رضى مجموعة من المتتبعين لتدبير الشأن المحلي،للطريقة التي يتم بها توزيع دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إذ سجل استفادة نفس الأشخاص وتكرار أسماء المستفيدين، وفق ما أوضح بعض الضالعين في الملف. وأضافت نفس المصادر، أن الاستفادة من الدعم الممنوح في إطار المبادرة الوطنية للتنمية الوطنية يخضع لمعايير لا علاقة لها بالأحقية وقانونية الاستفادة من هذا المشروع الملكي الكبير، بل تخضع لمعايير النسب والقرب أو البعد عن ذوي القرار. وفي سياق متصل استنكر مجموعة من المتتبعين تعثر وتأخر عدة مشاريع ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . ويرى متتبعون أن من بين أسباب فشل مشروع المبادرة هو سيادة العشوائية والمحاباة في منح الدعم والقرب من مراكز القرار محليا بل أنها سجلت استفادة بعض الأشخاص أكثر من مرة من هذا المشروع الملكي الطموح. وضع استنكرته فعاليات حقوقية مؤكدة على مطلب “دمقرطة دعم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وإخضاعها للمحاسبة والتدقيق من خلال المجلس الأعلى للحسابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقون أحيلوا على التقاعد. يتبع …التقاعد. يتبع …دقيق من خلال المجلس الأعلى للحسابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقون أحيلوا على التقاعد. يتبع …ن خلال المجلس الأعلى للحسابات مع فتح تحقيق في تكرار أسماء المستفيدين، والذين نجد ضمنهم موظفون سابقون أحيلوا على التقاعد. يتبع …ون أحيلوا على التقاعد.
يتبع …

 

الاخبار العاجلة