جمعيةلصحراء المغربية للدفاع عن الوحدة الترابية ومناصرة الحكم الداتى. تدين بشدة التعامل الاانسانى الدى يتعرض المحتجزين بمخيمات الدل والعار بتندوف بالجزائر

voltus17 مايو 2024آخر تحديث :
جمعيةلصحراء المغربية للدفاع عن الوحدة الترابية ومناصرة الحكم الداتى. تدين بشدة التعامل الاانسانى الدى يتعرض المحتجزين بمخيمات الدل والعار بتندوف بالجزائر

النهار نيوز المغربية :عبدالله بودى 

أدانت جمعية الصحراء المغربية للدفاع عن الوحدة الترابي ومناصرة الحكم الداتى من خلال بيان نتوفر على نسخة منه الاحتجاجات الممارسة على ابناء الوطن المحتجزين فى مخيمات الدل والعار بتندوف بالجزائر والدى يعتبر تجاوزا مشينا للحريات وقفزا على كل الاعراف الحقوقية الدولية الصاءنة للكرامة الانسانية والضامنة للحرية والعيش الكريم .

الجمعية اعتبرت ان ما يتعرض اليه اخواننا بمخيمات الخزي من تنكيل وترهيب وحرمان من ابسط الحقوق المكفولة دوليا ليس الا شكل خطير من التمرد على الشرعية الدولية وحقوق الإنسان .رغم المحاولات المشؤومة والمفضوحة التى تحاول عصابات التحكم فى الجزائر ان تموه بها المنتطم الدولى باسطوانته (تقرير المصير) فى تحد سافر للاجماع الدولى على مقترح الحكم الداتى. ان الجمعية تدعوا بكل وضوح وحزم المسؤولين المغاربة السياسين والمتقفين ومنطمات حقوق الإنسان والمنتظم الدولى ليتحمل الجميع مسؤوليته ماالت اليه وضعية حقوق الإنسان فى مخيمات الدل والعار بتندوف برعاية حكام الجزائر من تدهور وتجاوزات وقمع للتعبير .وتجويع المحتجزين والمتاجرة بماءساتهم وهو ماخلق واقعا فوضويا فى جميع المجالات وعلى رأسها واقع حقوق الإنسان المتردى الدى تشهد عليه العديد من المنطمات الحقوقية المحلية والدولية فى تقاريرها من خلال التعامل الاانسانى الدى يتعرض له المحتجزين بمخيمات الخزي الدى لايمكنه الا ان يعرى على الواقع الجزائري القمعى الدى لايرحم احد خاصة وضعية الصحراوين المهجورين عن وطنهم المغرب وعن دويهم بالاقاليم الجنوبية من اجل الاسترزاق بهم لدى المؤسسات الدولية الانسانية المانحة

الاخبار العاجلة