منير الدايري
وتستمر الردائة علی الشاشة في شهر رمضان مما عجل بخروج أصوات تندد بهذا النوع من الانتاجات التي لا ترقی ألی مستوی الفن ۔
فمن خلال إطلالة علی هذه الإنتاحات المعروضة علی القنوات المغربية جعل العديد من المشاهدين يتخذون قرار مقاطعتها بسبب إفتقادها للجانب الفكاهي والإبداعي ۔
ويری متتبعون للشأن الفني أن من أبرز شواٸب الأعمال الرمضانية ، سقوطها في فخ التكرار سواء علی مستوی المحتوی أو الوجوه ، وعدم مسايرة الأعمال المعروضة للمتغيرات التي يعرفها المجتمع بآستمرار ، بطريقة إبداعية لا تجعلها عرضة للنقد ، هذا من جهة ۔
ومن جهة أخری إعتبر هٶلاء أن إرتفاع نسب المشاهدات لا تعكس حقيقة رضا المشاهد۔
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.