النهار نيوز المغربية.
عبدالله بودى
مما لاشك فيه ان النظام العسكرى الجزائري سخر قوته المالية ووضف مكره السياسى من خلال صنيعته عصابات البوليياريو ليشن حربا إلكترونية بلا هوادة وحملات ممنهجة ضد المغرب عبر ابواقه ودبابه الإلكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي. كما لايخفى استغانة كبرانات الجزائر ببعض مرتزقة من مختلف الجنسيات مت اجل بت سمومهم ضد المغرب ؛فى محاولة يائسة منهم لإضعاف معنويات المواطن المغربى وتقته قى ملكه ومؤسسات بلاده بحملات مسعورة مدفوعة الثمن لحاجة فى عقيدة النظام الجزائري المعسكر عبر باعوضهم البوليساريو المسرطن بسموم قمامات العداء للوحدة الترابية المغربية وتجميد الدباب الإلكتروني من المرتزقة المفبركة لمهاجمة المغرب .
لنقف عند الخطط البىةئيسة لهده المجموعات الإرهابية الإلكترونية. لنستخلص ان الدباب الإلكتروني يبداء بإنشاء مجموعة وتساب للتواصل لان هده المجموعة قد تخترق كل عضو ينشىء صفحة على الفيسبوك وكل الاعضاء يتابعونه وهكدا تكبر الصفحات فى وقت قصير ويعمل على ابداء تقافة وترات الجزائر ويعملون بوابل من التعاليق المغرضة فى تشكيك المغاربة فى تاريخهم وهويتهم وسيادتهم على ارضهم لضرب حماس المغاربة وتشكيكهم فى مجتمعهم وتبخيس خطوات المغاربة في قضية الصحراء المغربية والتقليل منها واطهار فشلها
الداعى الى ماسلف دكره ماقام به جنرالات النظام العسكرى الجزائري المارق والجبان والحقود والحسود بتوضيف مجموعة من الدباب الإلكتروني من انفصاليين البوليزاريو فيما حصل ويحصل بمدينة السمارة على خلفية ماتتعرض له من ضربات جبانة وتهويلهم للامر بعد ان احس هدا النظام العسكرى بنهايته وانهياره نتيجة النكسات والصدمات والصفعات الموجعة التى تلقتها سياسته وديبلوماسيته ومؤامراته ودساءسه الدنيءة والجبانة والفاشلة ، في المحافل والمؤتمرات الدولية .واصبح معزولا منبودا مؤبوءا نتيجة عداءه للمملكة المغربية الشريفة .ولم يجد من حل الا تجنيد الالاف من دبابه الوسخ والنتن لمهاجمة المغرب وتاريخه وتراته وتقدمه وتطوره.
مهما بلغ هدا الدباب من انتشار فايسبوكى على مواقع التواصل الاجتماعي الدى يختبئ وراء الحواسيب عبر حسابات مزيفة .باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي فقد لاحت بوادر تعرضه لاكبر انتكاسة مخزية لجنرالات العسكر الجزاءرى هى من تدفع التمن السياسى غاليا
مما لاشك فيه ان النظام العسكرى الجزائري سخر قوته المالية ووضف مكره السياسى من خلال صنيعته عصابات البوليزاريو ليشحن حربا إلكترونية بلا هوادة وحملات ممنهجة ضد المغرب عبر ابواقه ودبابه الإلكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي. كما لايخفى استغانة كبرانات الجزائر ببعض مرتزقة من مختلف الجنسيات مت اجل بت سمومهم ضد المغرب ؛فى محاولة يائسة منهم لاضعاف معنويات المواطن المغربى وتقته قى ملكه ومؤسسات بلاده بحملات مسعورة مدفوعة التمن لحاجة فى عقيدة النظام الجزائري المعسكر عبر باعوضهم البوليزاريو المسرطن بسموم قمامات العداء للوحدة الترابية المغربية وتجميد الدباب الإلكتروني من المرتزقة المفبركة لمهاجمة المغرب .
لنقف عند الخطط البءيسة لهده المجموعات الإرهابية الإلكترونية. لنستخلص ان الدباب الإلكتروني يبداء بانشاء مجموعة وتساب للتواصل لان هده المجموعة قد تخترق كل عضو ينشىء صفحة على الفيسبوك وكل الاعضاء يتابعونه وهكدا تكبر الصفحات فى وقت قصير ويعمل على ابداء تقافة وترات الجزائر ويعملون بوابل من التعاليق المغرضة فى تشكيك المغاربة فى تاريخهم وهويتهم وسيادتهم على ارضهم لضرب حماس المغاربة وتشكيكهم فى مجتمعهم وتبخيس خطوات المغاربة في قضية الصحراء المغربية والتقليل منها واطهار فشلها
الداعى الى ماسلف دكره ماقام به جنرالات النظام العسكرى الجزائري المارق والجبان والحقود والحسود بتوضيف مجموعة من الدباب الإلكتروني من انفصاليين البوليزاريو فيما حصل ويحصل بمدينة السمارة على خلفية ماتتعرض له من ضربات جبانة وتهويلهم للامر بعد ان احس هدا النظام العسكرى بنهايته وانهياره نتيجة النكسات والصدمات والصفعات الموجعة التى تلقتها سياسته وديبلوماسيته ومؤامراته ودساءسه الدنيءة والجبانة والفاشلة ، في المحافل والمؤتمرات الدولية .واصبح معزولا منبودا مؤبوءا نتيجة عداءه للمملكة المغربية الشريفة .ولم يجد من حل الا تجنيد الالاف من دبابه الوسخ والنتن لمهاجمة المغرب وتاريخه وتراته وتقدمه وتطوره.
مهما بلغ هدا الدباب من انتشار فايسبوكى على مواقع التواصل الاجتماعي الدى يختبئ وراء الحواسيب عبر حسابات مزيفة .باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي فقد لاحت بوادر تعرضه لاكبر انتكاسة مخزية لجنرالات العسكر الجزاءرى هى من تدفع التمن السياسى غاليا ان النظام العسكرى الجزائري سخر قوته المالية ووضف مكره السياسى من خلال صنيعته عصابات البوليزاريو ليشحن حربا إلكترونية بلا هوادة وحملات ممنهجة ضد المغرب عبر ابواقه ودبابه الإلكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي. كما لايخفى استغانة كبرانات الجزائر ببعض مرتزقة من مختلف الجنسيات مت اجل بت سمومهم ضد المغرب ؛فى محاولة يائسة منهم لاضعاف معنويات المواطن المغربى وتقته قى ملكه ومؤسسات بلاده بحملات مسعورة مدفوعة التمن لحاجة فى عقيدة النظام الجزائري المعسكر عبر باعوضهم البوليزاريو المسرطن بسموم قمامات العداء للوحدة الترابية المغربية وتجميد الدباب الإلكتروني من المرتزقة المفبركة لمهاجمة المغرب .
لنقف عند الخطط البءيسة لهده المجموعات الإرهابية الإلكترونية. لنستخلص ان الدباب الإلكتروني يبداء بانشاء مجموعة وتساب للتواصل لان هده المجموعة قد تخترق كل عضو ينشىء صفحة على الفيسبوك وكل الاعضاء يتابعونه وهكدا تكبر الصفحات فى وقت قصير ويعمل على ابداء تقافة وترات الجزائر ويعملون بوابل من التعاليق المغرضة فى تشكيك المغاربة فى تاريخهم وهويتهم وسيادتهم على ارضهم لضرب حماس المغاربة وتشكيكهم فى مجتمعهم وتبخيس خطوات المغاربة في قضية الصحراء المغربية والتقليل منها واطهار فشلها
الداعى الى ماسلف دكره ماقام به جنرالات النظام العسكرى الجزائري المارق والجبان والحقود والحسود بتوضيف مجموعة من الدباب الإلكتروني من انفصاليين البوليزاريو فيما حصل ويحصل بمدينة السمارة على خلفية ماتتعرض له من ضربات جبانة وتهويلهم للامر بعد ان احس هدا النظام العسكرى بنهايته وانهياره نتيجة النكسات والصدمات والصفعات الموجعة التى تلقتها سياسته وديبلوماسيته ومؤامراته ودساءسه الدنيءة والجبانة والفاشلة ، في المحافل والمؤتمرات الدولية .واصبح معزولا منبودا مؤبوءا نتيجة عداءه للمملكة المغربية الشريفة .ولم يجد من حل الا تجنيد الالاف من دبابه الوسخ والنتن لمهاجمة المغرب وتاريخه وتراته وتقدمه وتطوره.
مهما بلغ هدا الدباب من انتشار فايسبوكى على مواقع التواصل الاجتماعي الدى يختبئ وراء الحواسيب عبر حسابات مزيفة .باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي فقد لاحت بوادر تعرضه لاكبر انتكاسة مخزية لجنرالات العسكر الجزاءرى هى من تدفع التمن السياسى غاليا
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.