على غرار الأوضاع المتردية التي تعيشها مدينة سطات في ميادين الإقتصادية و الاجتماعية و الرياضية و ذلك جراء عوامل متداخلة فيما بينها، منهاخزينة جماعة سطات الهزيلة و المتأثرةبالباقي استخلاص و بأداء الأحكام القضائية و المجلس الإقليمي الذي يولي جميع اهتماماته بالعالم القروي و بالرلمانين الستة الذين ينتمون لقبائل تابعة للاقليم و الذين يشتغلون في محيطهم القروي و جهة البيضاء سطات و التي تعتبر أغنى جهة بالمغرب لاتهتم ولا تبالي بحاجيات ساكنة مدينة سطات لهذه الأسباب فالمدينة سطات و ساكنتها تعيش تهميشا منقطع النظير و نظر لهذه الأوضاع المأساوية المذكورة فساتين اليوم في أمس الحاجة لزيارة ملكية لوضع السكة في مسارها الصحيح من أجل تنمية حقيقية تليق بعروش الشاوية وساكنتها
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.