الى وقت قريب كان منتج لمسيد شرق العيون يعتبر الوجهة الاساسية للسكان نظرا لتواجد واحة النخيل به والمياه العدبة وقد نظمت به عدة انشطة وحفلات للوفود الاجنبية والوطنية لكن غياب الاهتمام به جعله وجهة للسكارى والباحثين عن الجلسات الخمرية مما افقده البريق الدي كان يعرفه. مما وجب معه اعادة هيكلته حتى يرجع لتوهجه بدل تهميشه وجعل النفايات تغزو اركانه وموت اشجار نخيله التي يتميز بها
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.