تسويق الوهم وشحن الشباب اعلاميا بانتصار زائف

voltus16 نوفمبر 2020Last Update :
تسويق الوهم وشحن الشباب اعلاميا بانتصار زائف

ابراهيم غالي يسوق الوهم ذاخال مخيمات تندوف للحفاض على ما تبقى من الصحراوين داخل المخيمات القاعدة التي طالما يسترزق بها غالي لذا المنضمات الإنسانية في أوروبا دون حدوث نزوح أو هروب في صفوف ساكنة مخيمات تندوف وفي صفوف المجندين عاجلا ام اجلا سينفجر الصحراوين ضد غالي من داخل تندوف رغم تسويق انصار قادة الجبهة على صفحاتهم الإعلامية
بمواصلة القتال و الهجمات العنيفة ضد قواعد القوات المسلحة المغربية وفبركة صور و فيديوهات منسوبة لحرب دول اخرى والتصريح ببينات الجيش الصحراوي الذي أصبح يبث على صفحاته الإعلامية الكاذبة مواصلة ضربات عسكرية زائفة لا اساس لها من الصحة. الا اذا كان قادة البوليساريو من مدمني الألعاب الإكترونية من اجل شحن عاطفة الصحراويين.

تحرير الكركارات من المرتزقة وقطاع الطرق حقيقة على الارض ليست وهم والمحبس في وضع آمن وساكنته في امان ونضام. غالي بائد واوشكت نهايته الى الزوال . وتبقى من طنجة إلى الكويرة في مأمن واضح للعالم


اكتشاف المزيد من النهار نيوز

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Breaking News

اكتشاف المزيد من النهار نيوز

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading