أطلقت مجموعة من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، منذ أسابيع، حملات مكثفة لمحاربة ممتهني الشعوذة والدجل الذين وجدوا في منصات “تيك توك” و“فايسبوك” فضاءً للترويج لأعمالهم المشبوهة. وقد لقيت هذه الحملات تفاعلاً واسعاً بين المتابعين الذين سارعوا إلى التبليغ عن حسابات عدد من الدجالين والنصابين قصد حذفها بشكل نهائي.
ورغم هذا الزخم، ما تزال المنصات الرقمية تعج بعشرات المحتالين الذين يواصلون استغلال جهل بعض المتابعين، في ظل مطالب متزايدة للسلطات المختصة بالتدخل الحازم لردعهم ووضع حد لاستغلال الدين في الكسب غير المشروع.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

