كما تم الإشارة إليه من قبل الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، السيدة بينتو كيتا، خلال كلمتها أمام مجلس الأمن.
التوتر السياسي والعنف
الوضع الأمني في الجمهورية:
– أكدت السيدة كيتا أن خريطة العنف تتوافق غالبًا مع خريطة الموارد الطبيعية في البلاد.
– دعت بلدان منطقة البحيرات العظمى إلى تنسيق الجهود لمكافحة الاستغلال غير المشروع وتعزيز آليات التتبع لإضعاف الجماعات المسلحة.
التحديات الأمنية:
– الوضع في إيتوري وشمال كيفو لا يزال مثيرًا للقلق.
– حركة 23 مارس تعززت في شمال كيفو، بينما تظل القوات الديمقراطية المتحالفة الأكثر دموية.
حماية المدنيين
– السيدة كيتا أكدت أن حماية المدنيين تمثل أولوية مطلقة.
– على الرغم من انخفاض الهجمات من قبل بعض الجماعات، فإن التحديات لا تزال قائمة.
حيث تعمل بعثة حفظ السلام الأممية (مونوسكو) على تسهيل الحوار ودعم مشاركة النساء والشباب في عمليات السلام.
كما دعت السيدة كيتا إلى ضرورة الحرية في الحركة للبعثة، مؤكدة على أهمية التنسيق مع الجهات الأمنية.
– تعاني البلاد من تحديات تغير المناخ وزيادة عدد النازحين، حيث بلغ العدد حوالي 6.4 مليون شخص.
– الأوبئة ساهمت في تفاقم هذا الوضع.
– على الرغم من الوضع الهش، أشارت السيدة كيتا إلى أن مستوى التمويل القياسي ساعد الشركاء الإنسانيين في تقديم مساعدات منقذة للحياة لنحو 5.8 مليون شخص.
وسلط السيدة بينتو كيتا الضوء على التحديات المتعددة التي تواجه جمهورية الكونغو الديمقراطية، بما في ذلك العنف المستمر، والحاجة الملحة لحماية المدنيين، والبيئة الإنسانية الهشة.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.