رحل اليوم الى دار البقاء، الفنان المغربي مصطفى الزعري، بعد معاناة طويلة مع المرض.
ويعد الراحل احد الفنانين البارزين من جيل الرواد، الذين اثروا الساحة بعطاءاتهم الزاخرة والهادفة.
بدا الراحل مساره الفني في ستينيات القرن الماضي في المسرح مع فرقة الاخوة الى جانب الراحل عبد العظيم الشناوي، ليتابع مساره مع المسرحيين الراحلين الطيب الصديقي واحمد الطيب لعلج، كما لمع صيته كثنائي متميز مع صديقه الفنان الراحل مصطفى الداسوكين.
رحم الله فقيد الساحة الفنية واسكنه فسيح جناته. انا لله وانا اليه راجعون.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.