اقليم ميدلت الشاسع يحضى بنمو شامل خدمة لساكنته في ضلال
الدولة الحديثة.كما يشهد ثورة من المشاريع لفك كل العزلة عن اخر المعاقل الصعبة وتقليص الفوارق الاجتماعية خدمة للإنسانية
الدولة الحديثة التي يدعوا اليها جلالة الملك محمد السادس نصره الله هي كيان لا يمكن أن يتوائم و»الحقد» المزروع من طرف جهات لها كطحالب تنتعش من الوحل وزرع الفتن، فإحدى أهم وظائف الدولة الحديثة تنظيم حياة المواطنين وضمان حقوقهم، بمن فيهم أولئك الذين يسكنون في القرى والجبال. فرغم عدم الاكتراث تلك الجهات بهذه الفئة المعوزة فممثل صاحب الجلالة ووصيه على اقليم ميدلت ومؤسساته قابل ذلك بعزم وحزم ومثابرة..ففك العزلة وعمل ما بوسعه من اجل النهوض بالعالم القروي الشاسع للإقليم لأنه يؤمن بالإنسان والإنسانية تحية له
عامل صاحب الجلالة على اقليم ميدلت ….الميدان يا اخي يتكلم ..رجل لا يؤمن بالبروتوكول…
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.