يعيش آباء وأولياء التلاميذ بالأقاليم الجنوبية في حالة من القلق والخوف على فلذات أكبادهم بعد أن بدأ مخدر “الكالا” ينتشر بمحيط المؤسسات التعليمية ، وبعد أن أصبح الحصول عليه في متناول جميع التلاميذ من مختلف الأعمار بما فيهم القاصرين الشئ الذي جعل الآباء يطالبون بضرورة تعزيز الدوريات الأمنية في محيط المؤسسات التعليمية من أجل الوقوف على هذه الظاهرة ومحاربتها التي تنخر عماد المجتمع الدي هو الشباب حيث من السهل إقتنائه ومعرفة الذين يقومون بترويجه بالإظافة الى ظاهرة الكيف التي إنتشرت في صفوف التلاميذ بحيث أصبح يحمل ” السبسي ” مع الكتب الدراسية ومابين ماي 2015 وماي 2016 فقط تم حجز مايناهز 14 كلغرام من مادة الكيف بالداخلة لوحدها رغم صغرها ليبين مدى إنتشار هذه المادة وزحفها على المؤسسات التعليمية والمجتمع ككل بالجنوب
ومن جهة أخرى تشتكي هيئة التدريس ببعض المؤسسات من تنامي ظاهرة حمل السلاح الأبيض وتهديد التلميذات بل البعض يقتحم المؤسسات التعليمية شاهرا سلاحه الأبيض
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.