عرفت مدينة سيدي حجاج، استفحال ظاهرة انتشار العربات المجرورة، التي أصبحت تشكل منظرا مرعبا يشوه المدينة وما تسببه هاته العربات من عرقلة للسير، سواء بالنسبة للراجلين أو السيارات.
بالإضافة إلى روث الدواب الذي أصبح منتشرا في مختلف المدينة، مما يساهم في انتشار روائح الازبال الكريهة التي تعطي انطباعا بدويا بعد الإصلاحات التي شهدتها المدينة مؤخرا من طرف المجلس الجماعي للمدينة .
ولهذا تتساءل ساكنة سيدي حجاج، عن حل لهذا المشكل الذي أصبح مشكلا ملموسا وملحوظا أمام صمت المسؤولين والسلطات المحلية؟
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.