ظاهرة خطيرة تعود للواجهة وتتعاظم بشكل غير مسبوق ككرة الثلج لتهدد المارة والمتسوقين ، هدفها الهاتف النقال ، من دون التمييز في حجمه أو نوعه ، هاتف ذكي كان أو عادي ، سواء كان الضحية رجل أو إمرأة إنها ظاهرة ” لكريساج ” الطارئة في وجدة .
وفي خضم هذه الاحداث أطلق وجديون عبر مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك حملة ” زيرو كريساج ” ، تطالب المسؤولين عن الأمن، بتكثيف ” الحرب على المجرمين والإجرام واللصوص وقطاع الطرق الذين يعترضون سبيل المارة ويستعملون الأسلحة البيضاء في واضحة النهار من أجل سلب ممتلكات المواطنين.
وتتقدم جريمة ” لكريساج ” ، التي يصنفها القانون بأنها جنحة ، على سواها من الجرائم التي لها علاقة بالسرقة والتي تتعدد تسمياتها القانونية ، من السرقة الموصوفة إلى السلب وإعتراض السبيل ، وتصنف في خانة الجنايات ، فالسرقة العادية ، أو السرقة عموما ، تصنف في خانة الجنح .
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.