على الرغم من وجود لجنة تفتيش بجماعة الويدان للتفتيش عن ملفات الفساد الذي ازكمت رائحته الانوف و التي نتمنى ان لا يكون تفتيشها انتقائيا خصوصا و انه على ما يبدوا اختارت
فترة معينة دون سابقاتها، غير ان ما يحز في النفوس هو اختيار بعض المستشارين الجماعيين طريق الاغتناء السريع إذ انهم و بدل البحث عن حلول لحفر الصرف الصحي التي تشكل خطرا على الساكنة و الأطفال و الفرشة المائية عمدوا إلى إيجاد حل ثغرة قانونية تعفي مستثمري المشاريع السياحية بالالتزام بواجباتهم في دعم تمرير الصرف الصحي و تعويضه بالتزام من بعض الجمعيات المائية باستعمال اسلوب الترغيب و الترهيب ، حتى يتمكن المستثمرون من التنصل من واجباتهم المادية ، فهل صارت الويدان قبلة للاغتناء السريع و هل ستتوصل اللجان لشيء من حقيقة ما يجري و يدور ؟؟
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.