اهتزت مدينة الرباط عشية يومه الاربعاء 12 يناير على وقع محاولة ترحيل عائلة الفنان “محمود ميكري” بالقوة ورمي حاجياته في الشارع، ما اثار استياء المهتمين بالشأن الثقافي بالمغرب
وشهد المنزل الذي يقطنه الفنان المغربي الكبير على سبيل الكراء منذ 1974 ومحيطه، حالة من الغليان بسبب محاولات إخراج افراد عائلته وترحيلهم من المنزل الذي قضوا فيه ازيد من اربعة عقود، وكان شاهدا على انجازات وملاحم فنية، تستحق تدخل وازنا من وزارة الثقافة لاعادة الاعتبار لعائلة ميكري الفنية وحماية افرادها
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.