يتم سنويا بالاقاليم الجنوبية سحب مايفوق عن ثلاث الاف رخصة سياقة سنويا ولكن رغم التطور التكنولوجي للحد من الانزلاقات حتى يتم الحصول على الرخصة للاشخاص المؤهلين يتم بمدارس السياقة الاهتمام اكثر بالاسئلة عبر الحاسوب دون التركيز على السياقة التي تعتبر دات اهمية قصوى ويرى بعض المهنيين ان غياب مدارة للتعليم تجعل هناك نقصا في التكوين وخاصة كيفية التعامل مع العقبة وحال توقف السيارة بها
وغياب المدارة يجعل المكونين يختارون بعض الاحياء الاهلة بالسكان لدلك مما يهدد حياة المجاورين والمارة على اعتبار اغلبهم لايرافق المتعلم في السيارة.وهده الجوانب وجب الوقوف عليها للحد من الحوادث باعتبار التكوين اساسي وليست الغاية الحصول على رخصة السياقة خاوية الوفاض ,
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.