هي عملية “نصب واحتيال” على أموال “المواقع الإلكترونية” على نطاق واسع تمت بإحكام على مرأى ومسمع كل مسؤولي البنك الشعبي، خلاصتها تعرض عدة مواقع إلكترونية لسلب أموالهم، بحيت نشروا إشهار على صفحات هده المواقع بعدما توصلوا Bon de commande من شركة adweb maroc مقرها الرئيسي بالدار البيضاء. لكن بعد نشر الإشهار خلال شهر يونيو 2020 رفضت الشركة تأدية مستحقاتهم.
هذا الرفض اعتبره الناشرون نصبا واحتيال من طرف شركة adweb maroc، مما دفعهم مراسلة محمد كريم منير المدير العام للبنك الشعبي للمطابة بحقوقهم.
شركة adweb maroc تسببت في إصطدام بين البنك الشعبي والصحافة الوطنية، بحيث استولت على أموال الحملة الإشهارية لصالحها.
وحتى لا تكون فقط صيحة للنكابة والمكلومين او بكاء على قبور المندثرين، فإن الدعوة مفتوحة بصدق اليقين، للسيد محمد كريم منير المدير العام للبنك الشعبي، ولكل شرفاء هذا البلد والصالحين لرفع الضرر.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
