إمهاء مكاوي حمامة تطوان التي تهدل شعرا

voltus20 سبتمبر 2020آخر تحديث :
إمهاء مكاوي حمامة تطوان التي تهدل شعرا

الشاعرة إمهاء مكاوي مديرة و صاحبة مقاولة التي تشدو الشعر منذ نعومة الصغر بحيث تنحدر شاعرة الحمامة البيضاء الأستاذة إمهاء مكاوي من أصول اندلسية موريسكية
تفتحت عيناها على نور الحياة بمنزل والدها الواقع بشارع محمد الخامس بمدينة تطوان
حين بلغت سن التمدرس و التحقت بمدرسة الفضيلة بالمشور السعيد ومنها انتقلت إلى مدرسة السيدة أمينة للبنات وبعد نجاحها في امتحان الإلتحاق انتظمت بثانوية جابر إبن حيان بالحي المدرسي و الإداري
وحصلت على شهادة الباكالوريا شعبة العلوم التجريبية
و احرزت على شهادة الماستر تسيير المقاولات بميزة مشرف جدا من المعهد العالي لتسيير المقاولات و النظم المعلوماتية
فازت بعدة شهادات تثبت كفاءتها العلمية و العملية نكتفي
رغم انخراطها في المجال السياسي لاتفرط امها في الأدب حيث تعتبر مستشارة بالمرصد الدولي لسلام و الديبلوماسية الموازية الذي مقره بالنمسا وكذلك مستشارة برابطة أدباء الشمال مع شهيد الكتاب الراحل المرحوم الدكتور محسن اخريف تغمده الله بواسع رحمته ومستشارة بالرابطة المغربية للإعلام و التواصل و الدبلوماسية الموازية
ونظرا لاستنشاقها عبير الأدب اهلها للفوز بالعديد من الجوائز منها المرتبة الأولى في صنف الشعر الفصيح من جامعة العالم الدولي و العربي للثقافة و الأدب كما فازت يوم 6 يناير 2019 بجائزة دولة الكويت في مسابقة شعرية بقصيدة وطنية تحت عنوان” المغرب و الكويت القلب الواحد”، نظمتها الدكتورة الاديبة الكويتية هيفاء السنعوسي كما حظيت بجائزة و شهادة تقديرية مقدمة لها من طرف دولة الكويت مع ظهورها في جريدة الراي الكويتية الاكثر شهرة بالخليج العربي كما منحت لقب شاعرة فراشة الحمامة البيضاء
كما فازت بلقب متطوعة سنة 2018 لعملها التطوعي كأستاذه بمؤسسة تعليمية حيث حظيت بشهادة تقديرية.
وجعلت لنفسها مكانة أدبية هامة حيث كرمت من طرف وزارة الشباب والرياضة لمدينة تطوان في شهر ابريل 2019 كما توجت بالميدالية الذهبية في شهر دجنبر 2019 كسفيرة برامج وزارة الشباب والرياضة بتطوان
واختيرت قصيدتها ” لنتسامح ” من طرف شرفاء العلويين و ممثلي اليوم الدولي للتسامح أمام الأمم المتحدة خلال مشاركتها في اليوم الدولي للعيش معا في سلام مع ترجمتها إلى اللغة الإنجليزية ونشرها في جميع بقاع العالم مع حظيها بشهادة تقديرية تثبت ذلك.

-كما فازت بجائزة الإستحقاق و المرتبة الأولى في صنف الشعر الفصيح من جامعة العالم الدولي و العربي للثقافة و الأدب.
و شاركت في العديد من المهرجانات و الملتقيات الثقافية منها تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة نصره الله و بدعم من وزارة الثقافة و الاتصال شاركت بقصائد شعرية في مهرجان عيد الكتاب من تنظيم رابطة أدباء شمال المغرب التي كان رئيسها المرحوم الدكتور محسن اخريف تغمده الله بواسع رحمته
وبدعم من وزارة الثقافة و الاتصال شاركت في ملتقى حروف ربانية بقصيدة شعرية رثائية على روح الفقيد المرحوم الدكتور محسن اخريف من تنظيم جمعية الاخوين البهاوي لفن الخط العربي بتطوان
-كما شاركت بقصيدة “لنتسامح ” في 16 ماي 2019 اليوم الدولي للتسامح و التعايش و السلام تطوان.
وقامتة بإلقاء قصائد شعرية بأكاديمية التغيير لفائدة طلبة جامعة عبد المالك السعدي مرتيل . لها العديد من المقالات والقصائد المنشورة بالجرائد و الصحف الوطنية و الدولية
و شاركت في احتفالية دولية من تنظيم جمعية الصداقة المغربية الهندية بمناسبة عيد العرش المجيد بمسرح لالة عائشة المضيق بقصيدة “لنتسامح” التي اختيرت من طرف الشرفاء العلويين و ممثلي اليوم الدولي للتسامح أمام الأمم المتحدة و التي ستترجم إلى اللغة الإنجليزية مع نشرها.
بالنظر لمساهماتها المتعددة و المتنوعة في مختلف المحافل الثقافية و الادبية و التربوية ،حظيت شاعرتنا و مبدعتنا بالعديد من الدروع و الشواهد التقديرية و التكريمية الفخرية منها شهادة تكريمية تقديرية من المدير الإقليمي لدى وزارة الشباب والرياضة لمدينة تطوان.
وشهادة تقديرية من المندوبية العامة للأمن الوطني إدارة السجون و إعادة الإدماج لجهة طنجة تطوان الحسيمة تقديرا لجهودها المتميزة في دعم برامج إعادة إدماج نزلاء و نزيلات المؤسسة السجنية بتطوان.
واخرى مقدمة لها من طرف المدير الإقليمي لدى وزارة الشباب والرياضة بالفحص أنجرة و ذلك لمشاركتها المتميزة في الملتقى الشعري جوامعة دورة الفقيد الدكتور محسن اخريف.
وشهادة اخرى لمشاركتها الفعالة في المهرجان الثقافي الأنوالي في نسخته الثانية عشر.
وشهادة من درجة رائدة من المركز الدولي لرواد التنمية البشرية.
وشهادتين تكريميتين من نادي السينما و الإبداع وشهادتين فخريتين في الملتقى الوطني الأول لرجال الإعلام و ناشري الصحف قدمت لها من رئيس ماروك كونيكت و تحت توقيع الدكتور المريني وشهادات أخرى
شاعرة امها الملقبة بالحمامة البيضاء تنحذر من أصول اندلسية موريسكية
تفتحت عيناها على نور الحياة بمنزل والدها الواقع بشارع محمد الخامس بمدينة تطوان
حين بلغت سن التمدرس التحقت بمدرسة الفضيلة بالمشور السعيد ومنها انتقلت إلى مدرسة السيدة أمينة للبنات
بعد نجاحها في امتحان الإلتحاق انتظمت بثانوية جابر إبن حيان بالحي المدرسي و الإداري
وحصلت على شهادة الباكالوريا شعبة العلوم التجريبية
واحرزت على شهادة الماستر تسيير المقاولات بميزة مشرف جدا من المعهد العالي لتسيير المقاولات و النظم المعلوماتية
انها مفخرة تطوان وحمامتها التي تهدل الشعر وتتنفس عشق الكلمات


اكتشاف المزيد من النهار نيوز

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

الاخبار العاجلة

اكتشاف المزيد من النهار نيوز

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading