نبيل بنعبد الله، الزعيم الأبدي الفاشل، يتحدث عن الحوار مع الحراك الشبابي، وهو الذي لا يستطيع حتى أن يتحاور مع رفاقه داخل الحزب!
يطرد، يخوّن، ويكمّم الأفواه… ثم يدّعي الدفاع عن الديمقراطية؟ يا للسخرية!
هذا هو نفس *الزعيم* الذي جرّني إلى المحكمة وطالبني بـ 100 مليون سنتيم فقط لأنني فضحت فساده وطغيانه وحكمه الفردي داخل حزب التقدم والاشتراكية. أراد إسكاتي، لكن الحقيقة لا تُسكت!
كفى نفاقًا يا نبيل.
أنت وأمثالك سبب حراك 20 فبراير، وحراك الريف، وحراك شباب Z.
أنتم المشكلة، ولستم الحل.
لقد انتهى زمنكم… وجاء زمن الشباب، زمن الحقيقة، زمن المحاسبة!
أنت عاجز على ان تنال رضى ساكنة دائرة الرباط المحيط و تتحدث عن دولة،ان لم تستحي مني فقل ما شئت.
*من المستحيل بناء دولة قوية و ديمقراطية و عادلة بمؤسسات و أحزاب ينخرها الفساد والإستبداد والظلم والحكرة وأشياء أخرى*
*عزيز الدروش محلل وفاعل سياسي*
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.



