مولاي عبد الله الجعفري.
في زمننا الحديث، نجد أن هناك قلة من الأشخاص الذين يعملون من أجل الصالح العام دون خلفيات سياسية أو شخصية. الحسين بيح هو واحد من هؤلاء الأشخاص، وهو نائب ثالث لرئيس جماعة سيدي عبد الله بن مبارك. هذا الرجل الطيب والمحترم قد راكم سنوات من الخبرة والتجربة في الحقل السياسي، ويعمل دائماً من أجل مصلحة الساكنة في جماعته.
الحسين بيح هو رجل شجاع ومتفانٍ، يعمل بجد وامتنان من أجل خدمة الساكنة في جماعته. هو دائماً على استعداد للاستماع إلى مشاكل الساكنة وتقديم الحلول المناسبة لها. وهو رجل وطني حقيقي، يعمل من أجل تقدم ورفاهية بلده ومجتمعه.
الحسين بيح هو أيضاً رجل محترم ومقبول من قبل الساكنة في جماعته. هو دائماً يحظى بشعبية كبيرة ومحبة من قبل الساكنة، وذلك بسبب عمله الجاد وتفانیه من أجل مصلحة الجماعة. هو رجل يعتز بالعمل في صمت، مادامت غايته المصلحة العامة، وهو دائماً يفضل العمل من أجل الصالح العام دون خلفيات سياسية أو شخصية.
“لكل مدينة رجالاتها ورموزها في كل المجالات، ومن حق كل مدينة أن تفتخر بمثل هؤلاء وترفع لهم القبعة لما قدموه من خدمات عامة في سبيل الرقي بالمواطن ومن خلاله الوطن”. هذه الكلمات تعبر عن مكانة الحسين بيح في مجتمعه وجماعته، وهو رجل يعتز بالعمل من أجل الصالح العام، ويحظى بشعبية ومحبة من قبل الساكنة.
هدا الرجل يعمل دائماً من أجل مصلحة الساكنة في جماعته. هو رجل وطني حقيقي، يعمل من أجل تقدم ورفاهية بلده ومجتمعه. نحن نفتخر بهذا الرجل، ونعتز به، ونشكره على عمله الجاد وتفانیه من أجل مصلحة الجماعة.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.