بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2975، أصدَر الفنان عبد الله أناروز الجعفري أغنية جديدة تُجسد روح العيد وتعبر عن التراث الثقافي الأمازيغي. ابن طاطا الأصيل من دوار أكادير أوزرو، يُعتبر عبد الله أناروز الجعفري واحدًا من أبرز الفنانين الأمازيغ في المغرب.
تتميز الأغنية الجديدة بقلماتها الجميلة والمليئة بالمعاني العميقة، التي تُشيد بالتراث الأمازيغي وتدعو إلى الوحدة والتعاون. الإصدار يُعد مزيجًا رائعًا من الموسيقى التقليدية والحديثة، مما يُضيف لمسة فنية فريدة.
ابن عائلة موسيقية وشعرية، بدأ عبد الله أناروز الجعفري مسيرته الفنية في سن مبكرة. له العديد من الإصدارات الناجحة التي تُسلط الضوء على التراث والثقافة الأمازيغية. يُعتبر فنانًا محبوبًا في اقليم طاطا ويعتبر إصداره الجديد خطوة جديدة نحو تعزيز الفن الأمازيغي.
أثنى الجمهور على الأغنية الجديدة ووصفها بأنها “روحية” و”ملهمة”. يُعتبر الإصدار الجديد خطوة مهمة نحو تعزيز التراث الثقافي الأمازيغي.
يُعد إصدار عبد الله أناروز الجعفري بمناسبة رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2975 خطوة مهمة نحو تعزيز الفن والثقافة الأمازيغية. نهنئ الفنان على إصداره الجديد ونشكرَه على مساهمته في تعزيز التراث الثقافي الأمازيغي.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
