كتب عنها ( ريحان )
لقبتُها ( زيتونه )
تختلس النظرات
يمينا ويسارا
كم مِن مرة ألاحقها
بهمساتِ ميمونة
تستنشقها فرحة
بابتسامتها الحنونة
وددتُ أضمها
أُقَبِلُها نهارا ومساءا
وجنتيّها خجلة
فاهها أمنية مكنونة
زيتونة العشق
عطر قافية القصيدة
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.