في ظل مواصلة نهج أسلوب التسويف، أصدرت الجامعة الوطنية للتكوين المهني بلاغا استنكاريا تندد فيه على اصرار الإدارة العامة على تعطيل بلورة حوار جاد ومسؤول من أجل تلبية مطالب وحقوق مستخدمات ومستخدمي المكتب، وعلى رأسها الاعلان عن نتائج الترقية الداخلية، وعدم تحديد الجدولة الزمنية للقاءات اللجان المشتركة لحاملي الشهادات، الحركة الانتقالية وظروف العمل وغيرها..
وفي هذا الاطار، قررت الجامعة الوطنية للتكوين المهني ما يلي :
– ستجعل من فاتح ماي هذه السنة 2024 يوما للاحتجاج والتعبير عن السخط على الأوضاع العامة لمستخدمي مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل.
– ستجعل من شهر ماي شهر غضب واحتجاج بكل الوسائل والاشكال النضالية التي تراها مناسبة.
– تحمل الجهات المسؤولة، تبعات تدهور المناخ الاجتماعي داخل المكتب.
عاشت الجامعة الوطنية للتكوين المهني.
عاش الاتحاد المغربي للشغل.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.