في تصريحها، أكدت الدكتورة المغراوي أن عملها مركز على القضايا المجتمعية وحقوق الإنسان، مدافعةً بشكل حازم عن حقوق الطفل والمرأة. وفي إشارة إلى الأفراد ذوي المصالح الشخصية، أوضحت أن هؤلاء يسعون لتشويه سمعتها والهيئة لتحقيق أهدافهم.
رغم كل التحديات والإشاعات، أكدت الدكتورة المغراوي عزمها على متابعة العمل الحقوقي والجمعوي بإصرار. وفي حالة عدم تراجع صفحة الفرشة عن نشر مزيد من الأكاذيب، أكدت نيتها في اللجوء إلى الطرق القانونية والتوجيه إلى الهيئة الدولية للتحكيم للدفاع عن حقوقها وتصحيح الظلم الذي تعرضت له.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.