يروج البعض في شبكات التواصل الاجتماعي لائحة تضم شخصيات تمتلك مؤسسات التعليم الخصوصي، حيث تم إدراج إسمي فيها بهتانا.
أؤكد للرأي العام الوطني أنني لا أملك أية مؤسسة تعليمية، وأن إدراج إسمي هدفه الإثارة والإساءة.
كما أؤكد قناعتي التي أدافع عنها دائما بأن المدرسة العمومية والمدرس هما الركيزتان الأساسيتان لتعليم قوي وضامن للتنمية المستدامة والشاملة والدامجة.
وقد سبق لي في مرات عديدة تكذيب الإشاعات الرائجة حول ممتلكاتي من قبل أطراف تحترف الكذب وتسترزق بالإشاعة.
وبه وجب التوضيح
عزيز رباح
الخميس 23 نونير 2023
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.