حسن نوراليقين باريس
نظم المجلس الإقليمي ل Hauts de Seine
مؤخرا حفل تقديم ميداليات المكافأة المهنية لمجموعة من المساعدين الاسريين على تفانيهم وخدمتهم للصالح العام في إطار مهنتهم النبيلة ، ترأس الحفل السيد Georges Siffredi رئيس المجلس الإقليمي رفقة بعض نوابه وكدللك الطاقم الإداري.
الجميل والرائع ان المساعد ة اوالمساعد الاسري يلعب دور العائلة كمهمة اساسية في المجتمع من خلا ل تقديم الدعم والمأوى للأطفال الذين يحتاجون إليه لذالك وجب الاعتراف والتشجيع لهاته الفئة المهنية.
تلقي ميدالية هو تقدير قوي لالتزام وجهود هدا او هذه المساعدة العائلية، حيث ان منح الميداليات في كثير من الأحيان هو تسليط الضوء على الإنجازات الاستثنائية أو تكريم الأشخاص الذين قدموا مساهمة مهمة في المجال الاجتماعي.
قد تكون هذه ميدالية ممنوحة من قبل مؤسسة حكومية أو جمعية أو حتى مؤسسة خاصة ، يمكن أن تختلف الميداليات في الهيبة والمعنى، ولكنها جميعها تمثل علامة تقدير وامتنان لأولئك الذين كرسوا وقتهم وطاقتهم لمساعدة الآخرين بكل قواهم الجسدية و المعنوية.
لنكن متأكدين أن التكريم هو اعتراف بخدمات ، تضحيات وتفاني الشخص في عمله نحو الاخر، و هذا ما ينطبق على السيدة كاري أوريدة مساعدة اسرية لمدة 32 سنة عضو جمعية فراشات الظل ، تفانت و اعطت الكثير في هدا المجال تربى على يدها عدد كبير من الأطفال أصبحوا الان رجالا ونساءا ناجحين و مندمجين في المجتمع ليواصلوا طريقهم تحت أضواء تربية ونصائح السيدة كاري اوريدة، جعلت البلاد والعباد يستفيدون منهم.
إن مسؤولية تربية و مرافقة الأطفال والمراهقين ليست بالسهلة ولكن الصغير يتلقى كل ما يعكس الكبير ، فإن صلح كان تاجحا للجميع وان كان العكس وجب القيامة بنقذ ذاتي.
ميدالية المكافأة وسام شرف على صدر اوريدة وتجعلها تفتخر بكل ما قدمت وأعطت على مرار حقبة زمنية ليست بالقصيرة.
ان السيدة كاري اوريدة المساعدة الأسرية المكرمة بالميدالية فخورة بعملها والتأثير الإيجابي الذي تركته على حياة الأطفال المتخلى عنهم أو ذوي وضعيات خاصة.
التكريم هو ايضا مصدر إلهام للآخرين الذين ينوون متابعة مسيرة ناجحة مهنية في مهمة مساعدة عائلية و كدللك قدوة يحتذى بها.
من المهم أن نعترف بما يسديه المساعدين الاسريين ونقدرهم، لأنهم يساهمون بشكل كبير في المجتمع من خلال توفير بيئة الحب والاستقرار للأطفال الذين يحتاجون إليها بشدة.
رافق السيدة كاري اوريدة في هدا الحفل السيدة صباح العسري رئيسة جمعية فراشات الظل و السيدة عزيزة مكلفي Mghalfi عضو نشيط بالجمعية وكدللك بعض الاعضاء .
مهمة جمعية فراشات الظل هي مرافقة أعضائها ومواكبتهم اداريا و قانونيا ، هي منبر للدفاع عن مصالحهم المادية والمعنوية، لاحقا سيكون لنا مقال خاص حول انشطة هاته الجمعية ودورها في مرافقة هاته الفئة التي تسهر على اندماج الأطفال والمراهقين المتخلى عنهم او ذوي متطلبات خاصة في المجتمع
نظم المجلس الإقليمي ل Hauts de Seine
مؤخرا حفل تقديم ميداليات المكافأة المهنية لمجموعة من المساعدين الاسريين على تفانيهم وخدمتهم للصالح العام في إطار مهنتهم النبيلة ، ترأس الحفل السيد Georges Siffredi رئيس المجلس الإقليمي رفقة بعض نوابه وكدللك الطاقم الإداري.
الجميل والرائع ان المساعد ة اوالمساعد الاسري يلعب دور العائلة كمهمة اساسية في المجتمع من خلا ل تقديم الدعم والمأوى للأطفال الذين يحتاجون إليه لذالك وجب الاعتراف والتشجيع لهاته الفئة المهنية.
تلقي ميدالية هو تقدير قوي لالتزام وجهود هدا او هذه المساعدة العائلية، حيث ان منح الميداليات في كثير من الأحيان هو تسليط الضوء على الإنجازات الاستثنائية أو تكريم الأشخاص الذين قدموا مساهمة مهمة في المجال الاجتماعي.
قد تكون هذه ميدالية ممنوحة من قبل مؤسسة حكومية أو جمعية أو حتى مؤسسة خاصة ، يمكن أن تختلف الميداليات في الهيبة والمعنى، ولكنها جميعها تمثل علامة تقدير وامتنان لأولئك الذين كرسوا وقتهم وطاقتهم لمساعدة الآخرين بكل قواهم الجسدية و المعنوية.
لنكن متأكدين أن التكريم هو اعتراف بخدمات ، تضحيات وتفاني الشخص في عمله نحو الاخر، و هذا ما ينطبق على السيدة كاري أوريدة مساعدة اسرية لمدة 32 سنة عضو جمعية فراشات الظل ، تفانت و اعطت الكثير في هدا المجال تربى على يدها عدد كبير من الأطفال أصبحوا الان رجالا ونساءا ناجحين و مندمجين في المجتمع ليواصلوا طريقهم تحت أضواء تربية ونصائح السيدة كاري اوريدة، جعلت البلاد والعباد يستفيدون منهم.
إن مسؤولية تربية و مرافقة الأطفال والمراهقين ليست بالسهلة ولكن الصغير يتلقى كل ما يعكس الكبير ، فإن صلح كان تاجحا للجميع وان كان العكس وجب القيامة بنقذ ذاتي.
ميدالية المكافأة وسام شرف على صدر اوريدة وتجعلها تفتخر بكل ما قدمت وأعطت على مرار حقبة زمنية ليست بالقصيرة.
ان السيدة كاري اوريدة المساعدة الأسرية المكرمة بالميدالية فخورة بعملها والتأثير الإيجابي الذي تركته على حياة الأطفال المتخلى عنهم أو ذوي وضعيات خاصة.
التكريم هو ايضا مصدر إلهام للآخرين الذين ينوون متابعة مسيرة ناجحة مهنية في مهمة مساعدة عائلية و كدللك قدوة يحتذى بها.
من المهم أن نعترف بما يسديه المساعدين الاسريين ونقدرهم، لأنهم يساهمون بشكل كبير في المجتمع من خلال توفير بيئة الحب والاستقرار للأطفال الذين يحتاجون إليها بشدة.
رافق السيدة كاري اوريدة في هدا الحفل السيدة صباح العسري رئيسة جمعية فراشات الظل و السيدة عزيزة مكلفي Mghalfi عضو نشيط بالجمعية وكدللك بعض الاعضاء .
مهمة جمعية فراشات الظل هي مرافقة أعضائها ومواكبتهم اداريا و قانونيا ، هي منبر للدفاع عن مصالحهم المادية والمعنوية، لاحقا سيكون لنا مقال خاص حول انشطة هاته الجمعية ودورها في مرافقة هاته الفئة التي تسهر على اندماج الأطفال والمراهقين المتخلى عنهم او ذوي متطلبات خاصة في المجتمع
