يستنكر المكتب المسير لجمعية قطاري وهو يتابع بأسى كبير مايقع لمحطة سطات من تعطيل لأشغال بناء محطة القطار من الجيل الجديد التي تحترم إقليم سطات الذي يتوفر على جامعات ومؤسسات وشركات من أجل إعطاء رونق يزين عاصمة الشاوية، كيف يعقل لمكتب يعطي وعود من 2014 دون جدوى ،محطة سطات التي لا تتوفر على ابسط شروط السلامة من ممر تحت أرضي ،ارصفة،فوضى أصحاب الطاكسيات ،غياب باركينغ للسيارات، ممرات مفتاح الخير والفرح وفي غياب تام لمسؤولي الاقليم من برلمانيين ومسؤولين عن جماعة سطات و المسؤول الاول بالاقليم عامل صاحب الجلالة ستبقى جمعية قطاري تدافع على إنشاء محطة سطات حتى الثانية الأخيرة.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.