يعيش مستشفى مولاي الحسن بلمهدي بالعيون فوضى عارمة بحيث يعاني من غياب اطباء التخدير والانعاش مما وقف معه العمليات الجراحية حيث هناك طبيب واحد عليه ضغط من جهة العيون وكذلك جهة الداخلة التي توجه مرضاها الى العيون كما يعاني المرضى من غياب التصوير المغناطيسي ( ليريم ) رغم شراءه بمبالغ تفوق مليار درهم من جيوب المواطنين حيث لايشتغل بينما يوجه المرضى الى القطاع الخاص ويصطدمون بفاتورة مرتفعة مقارنة مع نفس الفحص في المدن الشمالية .
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.