دعا المشاركون والمشاركات في الورشات التحسيسية التي نظمتها جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض المغرب في إطار أسبوع المناخ والشباب 2021 من 25 شتنبر إلى 8 أكتوبر الذي يتزامن مع أسبوع الدبلوماسية المناخية وتحت شعار: لإنقاذ مستقبل الشباب نظمت ورشات تحسيسه أيام 28 و30 شتنبر 2021 بواحة تغفرت بفركلة إقليم الرشيدية :
– دعم الواحات لمكافحة تغييرات المناخ بموارد كبيرة (مالية وبشرية وتقنية)
– وتقوية قدرات الشباب
– العمل خلق وظائف ومهن واحاتية جديدة حتى يتمكنوا من الابتكار والتكيف
– مراجعة التشريعات الخاصة بالأراضي توزيعها.
– العمل على خلق استراتيجية تنمية مناسبة ومستدامة بالواحات
– زيادة المساحات المزروعة بالأنواع المتكيفة (استهلاك أقل للمياه)
– تدبير النفايات بشكل أنجع
– العمل اللاتقائية بين كافة الفاعلين الترابيين في قضية الماء
– إشراك الشباب والنساء في صياغة وتنفيذ وتقييم وتتبع السياسات العمومية المرتبطة بالواحات.
– تشجيع الزراعة العضوية الملائمة للوسط الواحي
– منع الزراعات التي تستنزف الماء (البطيخ)
– تعزيز نقل المعرفة بين الأجيال من أجل الحفاظ على الواحات
– زيادة التمويل للمناطق الهشة للتدبير المندمج للموارد المائية
– التعرف على مناطق مثل APAC من أجل حماية أفضل للموارد المائية والواحات
– اعتماد المقاربة التشاركية لضمان التزام الجميع واعتبار مواجهة التغييرات المناخية شأنًا جماعيا.
– خلق مهن خضراء وتكوين الشباب وتعزيز قدراتهم
– إنشاء مراكز تعليمية ترفيهية يديرها الشباب
– تقوية اواصر التضامن الاجتماعي
– تشجيع البحث العلمي واستثمار نتائجه في حل مشاكل الواحة تثمين المنتوجات المجالية والواحاتية
– تعبئة وعقلنة استغلال المياه ونظم السقي
– انشاء محمية بيئية لحماية النظام الايكولوجي للواحة
– انشاء مراصد للحرائق وتزويدها بمعدات التدخل
– دعم الشباب حاملي المشاريع الايكولوجية
– استصلاح الاراضي وتجديد الواحة بأنواع النباتية الملائمة
وقد كانت هده الورشات فرصة للشباب المشاركون والمشاركات الشباب للوقوف على ان مشكل الواحات هو مشكل دولي وبالتالي لا يمكن حله على المستوى الدولي ومن هنا ضرورة تدخل المنتظم الدولي في شخص قمة المناخ 26 من اجل إيجاد حلول لدعم الواحات. على اعتبار ان الواحات آخر جبهة لمقاومة التصحر الا انها يلاحظ في الآونة الاخيرة مجموعة من العوامل والعناصر التي لها تأثير سلبي على هذا التوازن: ودلك بفعل الافراط في استغلال الموارد الطبيعية وموجات الجفاف المتكررة والتوسع العمراني على حساب الأراضي الزراعية وآثار تغير المناخ. وتواجه الواحات عموما تهديدا حقيقيا الذي يمكن أن يؤدي إلى اختفائها أمام زحف التصحر.
جماعة فركلة السفلى لفائدة شباب الواحة ودلك لتحسيس بانعكاسات وتأثيرات التغييرات المناخية على الواحات.
حيث تم تقسيم المشاركين والمشاركات الى مجموعات عمل
الاولى تناولت الوضعية السوسيو اقتصادية للواحات
الثانية موضوع البيئية والثقافية للواحات
وبعد الوقوف على وضعية الواحات واثار التغييرات المناخية عليها تم التأكيد ان مشكل الواحات باعتبارها
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.