مفاجآت مدوية في قضية السيدة صاحبة السيارة الفخمة التي ضبطت وهي تتسول بمنطقة أورير شمال أكادير حيث فجرت خلال التحقيقات التي أجريت مع السيدة تفاصيل صادمة ومفاجئة بعد اكتشاف ان السيد كانت تعيش حيات رفاهية رفقة أمها وأبنائها بإحدى الشقق الفخمة التي تملكها بأكادير، لكن لم تعد السيدة
قادرة على مواصلة العيش على نفس المستوى السابق لتأمين حاجيات الأسرة الكبيرة مما ادطرت الى التسول لكسب الأموال دون عناء لكن الصدمةالكبرى هو بعد ان اكتشف ان المعنية بالامر والملقبة بـ “محسنة يوسف الزروالي” سبق لها وان ساهمت بمبلغ 18 مليون سنتيم كهبة لمساعدة الفقراء و المحتاجين، و تكلفت بالإنفاق على مجموعة من المعوزين، واشترت شقة سكنية لاحدى السيدات المحتجات كما أنها تتكفل بمصاريف وتساعد عائلات اخرى بصفة شهرية بمبالغ تصل الى ما بين 2000 و 5000 درهم شهريا هدا ما يطرح عدة تساؤلات حول حقيقة هده السيدة الملقبة بالمحسنة وراعية الفقراء التي
احدثة مفاجئة غير متوقعة وصدمة في آن واحد لساكنة سوس ولجميع المغاربة
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.