قال رئيس الوزراء الجزائري، عبد العزيز جراد خلال مشاركته في ندوة حول أحداث 12 ديسمبر 1960، قال إن “بلاده مستهدفة من عدة جهات قرب حدودنا، يتعين على الطبقة السياسية والثقافية العمل على استقرار البلاد إضافة للخطر الإقليمي الداهم وعدم الاستقرار بالجوار داعيا إلى “الاتحاد لمواجهة التهديدات حسب تعبيره.
وتابع “يجب أن نحل مشاكلنا الداخلية بيننا ويجب أن نعمل بجهود التضامن وبأخوة لإيجاد أحسن طريق للخروج من هذه الأزمة المتعددة ومحاولات استهداف الوطن
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.