تتواصل الانتقادات لجماعة الدار البيضاء بسبب تفشي ظاهرة الموظفين الأشباح، التي باتت تؤثر سلبًا على جودة الخدمات العمومية المقدمة للسكان، وسط مطالب ملحّة للعمدة نبيلة الرميلي باتخاذ قرارات حازمة لوضع حد لهذه الممارسات التي تُثقل كاهل ميزانية الجماعة.
ووفق مصادر متطابقة، فقد دقت فعاليات محلية ناقوس الخطر بشأن استمرار غياب الانضباط الإداري داخل المقاطعات الست عشرة، حيث يتغيب عدد من الموظفين عن عملهم رغم حصولهم على امتيازات ورواتب معتبرة، ما يثير استياء الساكنة ويدفع إلى المطالبة بمراقبة صارمة وربط المسؤولية بالمحاسبة.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.