أثارت وضعية الإنارة العمومية جدلاً واسعًا بمكناس، حيث أن كل شارع أو حي أو زقاق بمكناس يوجد به عدد لا يستهان به من الأعمدة المعطلة، مع تسجيل بعض الاستثناءات.
ووفقًا لمصادر متطابقة، فإن أعمدة منتصبة شامخة لكن عاطلة عن العمل تشغل المكان ولا تؤدي وظيفتها، تاركة أسفلها وفي محيطها مساحات شاسعة من الظلام الرهيب الذي لا يشجع سوى على مخالفة القانون.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.