ولاية أمن أكادير الإستراتيجية الامنية الجديدة تنجح فى استتباب الامن بولاية أكادير الكبير

voltus10 نوفمبر 2023آخر تحديث :
ولاية أمن أكادير الإستراتيجية الامنية الجديدة تنجح فى استتباب الامن بولاية أكادير الكبير

أكادير. النهار نيوز المغربية
عبدالله بودى

لا أحد يختلف حول المجهودات الجبارة التى تقوم بها المصالح الأمنية على مستوى ولاية امن أكادير من حالة استقرار امنى واكده مدى نجاعة التدخلات الامنية وتكدب في نفس الوقت التأويلات والقرارات المقلوبة للبعض والدى.لايرى من الكاس الا النصف الفارغ ولايهمه النصف المملوء منه. فجميع الدوائر الامنية على مستوى ولاية امن أكادير تقوم بعمل متواصل على مدار الساعة ساهرين على معالجة مختلف الشكايات الواردة عليهم من طرف النيابة العامة.بالاضافة إلى الاستتباب الامنى الدى تعرفه مدينة أكادير فهوا راجع الى التضحيات الكبيرة التي يقوم بها رجال الامن غلى اختلاف تشكيلاتهم والتى حضيت بتنويه كبير من طرف الفاعلين الاقتصاديين والنخب السياسية وفعاليات المجتمع المدني بالاضافة إلى وسائل الإعلام على التضحيات الجسام التى تبدلها المصالح الامنية رغم العديد من الصعوبات التى تواجه عملها ودالك ناتج على اعطاب مجموعة من المصابيح الضوئية وخاصة في بعض المدارات داخل المدار الحضرى .لاكن تضحية رجال ونساء الامن والارادة المهنية لديهم استطاعوا التغلب على هده المعيقات وبفضل المنهجية الجديدة فى العمل والإستراتيجية المهنية التى احدتت تغيرا واقعيا يلامس الواقع الامنى على مستوى ولاية امن أكادير
فمند تعنينه واليا على ولاية امن أكادير وضع السيد مصطفى امرابط خطة امنية اعتمد فيها نهجا ديمراطيا يراعى الحق والحقوق معتمدا في نفس الوقت على مقاربة شمولية لجميع المجالات حيت عرفت جلها طريقها الى التطبيق الفعلى والمسؤول على إحترام طبيعى مع الالتزام بمنهجية سيادة القانون
وقد رصد السيد مصطفى امرابط والى ولاية امن أكادير مايكفى من الاليات البشرية والمسطرية لاجل المعالجة الجدرية للملفات التى كانت لاتبارح رفوف الولاية حيت وجدت طريقها الى الدراسة وتسويتها
عمل السيد مصطفى امرابط والى ولاية امن أكادير مند تقلده هده المسؤولية على وضع سياسة جديدة ومقاربة امنية حضارية تعتمد على وضع قطيعة مع ممارسات الماضى واعتماده على الجدية والصرامة واعتبار المصلحة الوطنية وصيانة المكتسبات الايجابية فى هدا الجانب .بالاضافة إلى ماتعرفه بلادنا من توجه حداتى بالانفتاح على الاخر مع التطبيق الفاعل لسياسة القانون واجراء المساطيير المقننة لكل الوطعيات مهما بلغت درجة قوتها
ان السيد مصطفى امرابط والى ولاية امن أكادير استطاعة فى زمن قياسى من تحمله هده المسؤولية الامنية ان يفك مجموعة من الملفات ويخترق محضورها معتمدا في دالك على الالة القانونية المخولة له لخدمةحماية وكرامة المواطنين
ومما لاشك فيه ان السيد مصطفى امرابط والى ولاية امن أكادير له سيط كبير على مستوى مدينة أكادير جاء ذلك حضور الرجل الشبه اليومى من خلال جولاته الميدانية ومراقبته للوضع الامنى داخل وخارج المدار الحضرى الى ساعات متاخرة من الليل
ويعتبر الامن احد الدعامات الاساسية في خلق توازن اجتماعى بين جمبع شرائح الامة ودالك من أجل بناء استراتيجية تعتمد على برنامج وضوابط قانونية تلزم جميع المواطنين دون فارق او اعتبار ومن هدا المنطلق ورغم ماجد واستجدة في برنامج عمل الادارة العامة للامن الوطني الدى تتوخى توزيع الاختصاصات بين مسؤولى الامن حيت استطاع السيد مصطفى امرابط والى ولاية امن أكادير ان يضع سياسة امنية جديدة تعتمد على وضع قطيعة مع الماضى واعتماده على الجدية والصرامة فى العمل

الاخبار العاجلة