مازالت مخيمات الدل والعار بتندوف بالجزائر تعيش على ايقاعات الاحتجاجات والاعتصامات.احتجاجا على المساعدات الغداءية الانسانية التى تقدمها المنطمات الانسانية الدولية للمحتزجين بمخيمات احمادة تندون بالتراب الجزاءرى حيت كشفت منطمات دولية انسانية ان هدد المساعدات يتم الاتجار فيها وبيعها فى السوق السوداء ودالك بتواطىء مع ضباط عسكريين يتاجرون فى القضايا الانسانية .وهدا يعتبر دليلا قاطع على خروقات النطام الجزاءرى الدى يعمل على احتجاز مواطنين بمخيمات العدل والعار.كما انه المخابرات العسركية الجزاءرية تفرض حصارا على المخيمات وتمنع اي شى يتم اخراجه من المخيمات الى بتراخيص منها وهدا يدل على ان هناك تنسيق مباشر بين قادة مليشيات البوليساريو وضباط العسكر بهدف تهريب المساعدات الغداءية وبيعها وقد سبق لمنطمات دولية والتى وصفت ان مخيمات تندوف بالتراب الجزاءرى يعيش وضعا صعبا وان قيادة الجبهة متورطة فى نهب المساعدات المخصصة لسكان مخيمات تندوف بتواطئ مع المخابرات العسكرية الج زائرية.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.