في غفلة من رجال الأمن قامت إمرأة بتكسر البروتوكول واعترضت الموكب الملكي أثناء مروره قبالة حي مولاي رشيد، حيث توقفت سيارة الملك الذي إستمع لهمومها وتسلم منها رسالة وبتعليمات منه تمت مرافقتها من طرف أحد الحراس…، هذا ما جعل ارتباكا يقع وسط رجال الحرس والأمن، وهذا قد يسبب في معاقبة المسؤولين عن هذا الخطأ الأمني.
مصادر الجريدة كشفت أن السيدة معترضة الموكب الملكي لازالت محل تحقيق، وأضافت المصادر نفسها الى أن هذه الهفوة الأمنية سوف تتبعها حركة عقابية ستمس أمنيين كما وقع في مدن أخرى عرفت اعتراض على الموكب الملكي.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.